كتاب مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلاميالكتب والموسوعات العامة

كتاب مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي

مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي من الإعلام ووسائل الإتصال مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي المؤلف: سعيد إسماعيل صيني الناشر: مؤسسة الرسالة نبذة عن الكتاب : إذا كان الإسلام قد قرَّر حرية التفكير بما يتفق مع منهج الله تعالى، فإنه من الطبيعي أن يتبع ذلك حرية التعبير عن هذا الفكر، سواء كان للتعبير باللسان أو بالقلم أو غير ذلك، وهو ما يُسمى بحرية الرأي، وهي تعني "حرية الإعلان عن الرأي الذي توصَّل إليه بالنظر والبحث، وإشاعته بين الناس، والمنافَحة عنه، والاقتناع به"[1]. وما دُمْنا قد سلمنا بأنه ليس هناك محظورات في مجال الفكر إلا ما يقصد منه هدم الدين وهو أساس المجتمع، فقد سلمنا بأنَّ مِن حق المسلم أن يعلن رأيه فيما يكون من مشاكل الناس والمجتمع الذي يَعيش فيه. وحتى تتحقَّق هذه الحرية في المجتمع دعا الإسلامُ المسلمَ "أن يَنطق بالحق إذا سكَت الناس، ويجأر به إذا توارت الأصوات، وخفتَت الألفاظ، وكُمِّمت الأفواه، وذلك ما نراه في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الجهاد كلمة عدْل عند سلطان جائر أو أمير جائر))[2]. كما نهى الإسلام المسلم عن تَحقير نفسه بأَسرِه لرأيه وكتمِه لفِكْره؛ فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَحْقِر أحدكم نفسه))، قالوا: يا رسول الله، وكيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: ((يرى أمرًا لله عليه فيه مقال ثمَّ لا يقول فيه، فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منَعَك أن تَقول في كذا وكذا؟ فيقول: خشية الناس، فيقول: فإياي كنت أحق أن تخشى))[3]. كما حرص الإسلام على منع الاستِهزاء بسبب الآراء؛ فمنَع المسلمين من أن يسخر بعضهم من بعض، ونصَّ على أن المشركين هم الذين يستهزئون بكل تفكير سليم يأتي به أهل الإيمان؛ قال تعالى في شأن المشركين: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [البقرة: 15][4]. ولقد كان من نتيجة هذه الدعوة إلى حرية الرأي والجهر بالحق "أنَّ المسلمين ما كانوا يخشون أن يُنبِّهوا على الخطأ حين يَجدونه، وأن يُناقِشوا أولياء أمورهم، فإما أن يكون رأيُهم الصواب، فيعدل وليُّ الأمر عن خطئه، أو يُقنِعهم وليُّ الأمر بصحة رأيه وموقفه. فقد خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: "ألا لا تُغَالوا في صَدُقات النساء؛ فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله، لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق قطٌ امرأة من نسائه ولا بناته فوق اثنتي عشرة أوقية، فقامت إليه امرأة، فقالت: يا عمر، يعطينا الله وتَحرِمُنا؟! أليس الله سبحانه وتعالى يقول: ﴿ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ﴾ [النساء: 20]، قال عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر"، وفي رواية: "فأطرَقَ عُمر ثمَّ قال: كل الناس أفقه منك يا عُمر"، وفي أخرى: "امرأة أصابت، ورجل أخطأَ، والله المستعان"[5]. وللإنسان أن يعجب بعد هذا كله؛ إذ يرى تعاليم الإسلام هي التي تحضُّ على إبداء رأيه، وتنهاه أن يتخاذَلَ أو يَستكين أو يُغمض عينيه، ويرى بعد ذلك بعض النِّحَل والأديان المحرَّفة تَطلُب خلاف ذلك.
سعيد إسماعيل صيني - سعيد إسماعيل صيني: هو الدكتور سعيد بن إسماعيل بن صالح صيني، يحمل درجة الدكتوراه في الإعلام والدعوة. كان يعمل في فرع جامعة الإمام بالمدينة المنورة لسنوات، والتي أصبحت الآن تابعة لجامعة طيبة، وعمل مستشارًا لدى رابطة العالم الاسلامي في مكة المكرمة. وله عدد من الكتب والبحوث والمشاركات في مؤتمرات محلية ودولية. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قواعد أساسية في البحث العلمي ❝ ❞ مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي ❝ ❞ تساؤلات جدلية حول الإسلام وتعليقات ❝ ❞ حقيقة الخلاف بين علماء الشيعة وجمهور علماء المسلمين ❝ ❞ منهج أبحاث المفسرين في خطوات تطبيقية ❝ ❞ ما حقيقة القراءات العشر للقرآن الكريم؟ ❝ ❞ منهج الأبحاث الشرعية (أصول الفقه في خطوات تطبيقية) ❝ ❞ مبادئ العقيدة بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم ❝ ❞ علاقة المسلمين بغير المسلمين ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار فجر الإسلام ❝ ❱
من الإعلام ووسائل الإتصال - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

وصف الكتاب : مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي من الإعلام ووسائل الإتصال

مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي
المؤلف: سعيد إسماعيل صيني
الناشر: مؤسسة الرسالة

نبذة عن الكتاب :



إذا كان الإسلام قد قرَّر حرية التفكير بما يتفق مع منهج الله تعالى، فإنه من الطبيعي أن يتبع ذلك حرية التعبير عن هذا الفكر، سواء كان للتعبير باللسان أو بالقلم أو غير ذلك، وهو ما يُسمى بحرية الرأي، وهي تعني "حرية الإعلان عن الرأي الذي توصَّل إليه بالنظر والبحث، وإشاعته بين الناس، والمنافَحة عنه، والاقتناع به"[1].



وما دُمْنا قد سلمنا بأنه ليس هناك محظورات في مجال الفكر إلا ما يقصد منه هدم الدين وهو أساس المجتمع، فقد سلمنا بأنَّ مِن حق المسلم أن يعلن رأيه فيما يكون من مشاكل الناس والمجتمع الذي يَعيش فيه.



وحتى تتحقَّق هذه الحرية في المجتمع دعا الإسلامُ المسلمَ "أن يَنطق بالحق إذا سكَت الناس، ويجأر به إذا توارت الأصوات، وخفتَت الألفاظ، وكُمِّمت الأفواه، وذلك ما نراه في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الجهاد كلمة عدْل عند سلطان جائر أو أمير جائر))[2].



كما نهى الإسلام المسلم عن تَحقير نفسه بأَسرِه لرأيه وكتمِه لفِكْره؛ فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَحْقِر أحدكم نفسه))، قالوا: يا رسول الله، وكيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: ((يرى أمرًا لله عليه فيه مقال ثمَّ لا يقول فيه، فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منَعَك أن تَقول في كذا وكذا؟ فيقول: خشية الناس، فيقول: فإياي كنت أحق أن تخشى))[3].



كما حرص الإسلام على منع الاستِهزاء بسبب الآراء؛ فمنَع المسلمين من أن يسخر بعضهم من بعض، ونصَّ على أن المشركين هم الذين يستهزئون بكل تفكير سليم يأتي به أهل الإيمان؛ قال تعالى في شأن المشركين: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [البقرة: 15][4].



ولقد كان من نتيجة هذه الدعوة إلى حرية الرأي والجهر بالحق "أنَّ المسلمين ما كانوا يخشون أن يُنبِّهوا على الخطأ حين يَجدونه، وأن يُناقِشوا أولياء أمورهم، فإما أن يكون رأيُهم الصواب، فيعدل وليُّ الأمر عن خطئه، أو يُقنِعهم وليُّ الأمر بصحة رأيه وموقفه.



فقد خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: "ألا لا تُغَالوا في صَدُقات النساء؛ فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله، لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق قطٌ امرأة من نسائه ولا بناته فوق اثنتي عشرة أوقية، فقامت إليه امرأة، فقالت: يا عمر، يعطينا الله وتَحرِمُنا؟! أليس الله سبحانه وتعالى يقول: ﴿ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ﴾ [النساء: 20]، قال عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر"، وفي رواية: "فأطرَقَ عُمر ثمَّ قال: كل الناس أفقه منك يا عُمر"، وفي أخرى: "امرأة أصابت، ورجل أخطأَ، والله المستعان"[5].



وللإنسان أن يعجب بعد هذا كله؛ إذ يرى تعاليم الإسلام هي التي تحضُّ على إبداء رأيه، وتنهاه أن يتخاذَلَ أو يَستكين أو يُغمض عينيه، ويرى بعد ذلك بعض النِّحَل والأديان المحرَّفة تَطلُب خلاف ذلك.




للكاتب/المؤلف : سعيد إسماعيل صيني .
دار النشر : مؤسسة الرسالة .
عدد مرات التحميل : 25689 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأحد , 20 مارس 2016م.
حجم الكتاب عند التحميل : 5.6 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي من الإعلام ووسائل الإتصال تحميل مباشر :
تحميل
تصفح


إذا كان الإسلام قد قرَّر حرية التفكير بما يتفق مع منهج الله تعالى، فإنه من الطبيعي أن يتبع ذلك حرية التعبير عن هذا الفكر، سواء كان للتعبير باللسان أو بالقلم أو غير ذلك، وهو ما يُسمى بحرية الرأي، وهي تعني "حرية الإعلان عن الرأي الذي توصَّل إليه بالنظر والبحث، وإشاعته بين الناس، والمنافَحة عنه، والاقتناع به"[1].

 

وما دُمْنا قد سلمنا بأنه ليس هناك محظورات في مجال الفكر إلا ما يقصد منه هدم الدين وهو أساس المجتمع، فقد سلمنا بأنَّ مِن حق المسلم أن يعلن رأيه فيما يكون من مشاكل الناس والمجتمع الذي يَعيش فيه.

 

وحتى تتحقَّق هذه الحرية في المجتمع دعا الإسلامُ المسلمَ "أن يَنطق بالحق إذا سكَت الناس، ويجأر به إذا توارت الأصوات، وخفتَت الألفاظ، وكُمِّمت الأفواه، وذلك ما نراه في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((أفضل الجهاد كلمة عدْل عند سلطان جائر أو أمير جائر))[2].

 

كما نهى الإسلام المسلم عن تَحقير نفسه بأَسرِه لرأيه وكتمِه لفِكْره؛ فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَحْقِر أحدكم نفسه))، قالوا: يا رسول الله، وكيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: ((يرى أمرًا لله عليه فيه مقال ثمَّ لا يقول فيه، فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منَعَك أن تَقول في كذا وكذا؟ فيقول: خشية الناس، فيقول: فإياي كنت أحق أن تخشى))[3].

 

كما حرص الإسلام على منع الاستِهزاء بسبب الآراء؛ فمنَع المسلمين من أن يسخر بعضهم من بعض، ونصَّ على أن المشركين هم الذين يستهزئون بكل تفكير سليم يأتي به أهل الإيمان؛ قال تعالى في شأن المشركين: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [البقرة: 15][4].

 

ولقد كان من نتيجة هذه الدعوة إلى حرية الرأي والجهر بالحق "أنَّ المسلمين ما كانوا يخشون أن يُنبِّهوا على الخطأ حين يَجدونه، وأن يُناقِشوا أولياء أمورهم، فإما أن يكون رأيُهم الصواب، فيعدل وليُّ الأمر عن خطئه، أو يُقنِعهم وليُّ الأمر بصحة رأيه وموقفه.

 

فقد خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: "ألا لا تُغَالوا في صَدُقات النساء؛ فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله، لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق قطٌ امرأة من نسائه ولا بناته فوق اثنتي عشرة أوقية، فقامت إليه امرأة، فقالت: يا عمر، يعطينا الله وتَحرِمُنا؟! أليس الله سبحانه وتعالى يقول: ﴿ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ﴾ [النساء: 20]، قال عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر"، وفي رواية: "فأطرَقَ عُمر ثمَّ قال: كل الناس أفقه منك يا عُمر"، وفي أخرى: "امرأة أصابت، ورجل أخطأَ، والله المستعان"[5].

 

وللإنسان أن يعجب بعد هذا كله؛ إذ يرى تعاليم الإسلام هي التي تحضُّ على إبداء رأيه، وتنهاه أن يتخاذَلَ أو يَستكين أو يُغمض عينيه، ويرى بعد ذلك بعض النِّحَل والأديان المحرَّفة تَطلُب خلاف ذلك.

 

ففي شرائع "الهند" جاء ما يلي: "ويأمر الملك بصبِّ زيت حارٍّ في فم الشودرا[6] وفي أذنيه، إذا ما بلغ من الوقاحة ما يُبدي به رأيًا للبراهمة"[7]، [8].

 

"وحرَّمت الدِّيانة اليهودية على الشَّعب اليهوديِّ مناقشة الأحبار والكتَبة والقدِّيسين"[9].

 

وتقول المسيحية المحرَّفة: "اعصبْ عينَيك وسِرْ وأنتَ أَعمى، وتقول: دعْ ما لقيصَرَ لقيصر، وما للهِ لله"[10].

 

وحتى دعاة الحرية الذين يتغنون بها لم يَخرجوا في الحقيقة عن هذه النظرة؛ حيث "أعطوا الحرية في الشيء التافه فكانت كلامًا، ولقد عبَّر عن هذا المفهوم نفسه "أناتول فرانس" قائلًا: لقد كان للناس حرية النوم تحتَ جسورِ باريس"[11].



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي
سعيد إسماعيل صيني
سعيد إسماعيل صيني
Said Ismail Alsiny
سعيد إسماعيل صيني: هو الدكتور سعيد بن إسماعيل بن صالح صيني، يحمل درجة الدكتوراه في الإعلام والدعوة. كان يعمل في فرع جامعة الإمام بالمدينة المنورة لسنوات، والتي أصبحت الآن تابعة لجامعة طيبة، وعمل مستشارًا لدى رابطة العالم الاسلامي في مكة المكرمة. وله عدد من الكتب والبحوث والمشاركات في مؤتمرات محلية ودولية. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قواعد أساسية في البحث العلمي ❝ ❞ مدخل إلى الرأي العام والمنظور الإسلامي ❝ ❞ تساؤلات جدلية حول الإسلام وتعليقات ❝ ❞ حقيقة الخلاف بين علماء الشيعة وجمهور علماء المسلمين ❝ ❞ منهج أبحاث المفسرين في خطوات تطبيقية ❝ ❞ ما حقيقة القراءات العشر للقرآن الكريم؟ ❝ ❞ منهج الأبحاث الشرعية (أصول الفقه في خطوات تطبيقية) ❝ ❞ مبادئ العقيدة بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم ❝ ❞ علاقة المسلمين بغير المسلمين ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار فجر الإسلام ❝ ❱.



كتب اخرى في الإعلام ووسائل الإتصال

الإعلام الإسلامي رسالة وهدف PDF

قراءة و تحميل كتاب الإعلام الإسلامي رسالة وهدف PDF مجانا

معجم مصطلحات الدعوة والإعلام الإسلامي عربي إنجليزي PDF

قراءة و تحميل كتاب معجم مصطلحات الدعوة والإعلام الإسلامي عربي إنجليزي PDF مجانا

التحقيق الصحفي أسسه وأساليبه واتجاهاته الحديثة PDF

قراءة و تحميل كتاب التحقيق الصحفي أسسه وأساليبه واتجاهاته الحديثة PDF مجانا

استخدام الإتصال التسويقي المتكامل في الشركات السعودية PDF

قراءة و تحميل كتاب استخدام الإتصال التسويقي المتكامل في الشركات السعودية PDF مجانا

التربية الإعلامية كيف نتعامل مع الإعلام PDF

قراءة و تحميل كتاب التربية الإعلامية كيف نتعامل مع الإعلام PDF مجانا

صفات مقدمي البرامج الإسلامية في الإذاعة والتليفزيون PDF

قراءة و تحميل كتاب صفات مقدمي البرامج الإسلامية في الإذاعة والتليفزيون PDF مجانا

تطور الصحافة العربية في مصر PDF

قراءة و تحميل كتاب تطور الصحافة العربية في مصر PDF مجانا

إشكاليات العمل الإعلامي بين الثوابت والمعطيات العصرية PDF

قراءة و تحميل كتاب إشكاليات العمل الإعلامي بين الثوابت والمعطيات العصرية PDF مجانا

المزيد من فكر وثقافة في مكتبة فكر وثقافة , المزيد من كتب متنوعة في مكتبة كتب متنوعة , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب الجغرافيا والرحلات في مكتبة كتب الجغرافيا والرحلات , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب السير و المذكرات في مكتبة كتب السير و المذكرات , المزيد من كتب السياسة الشرعية في مكتبة كتب السياسة الشرعية , المزيد من كتب الأنساب في مكتبة كتب الأنساب , المزيد من كتب الادب والتراث في مكتبة كتب الادب والتراث
عرض كل الكتب والموسوعات العامة ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..