كتاب دڤـــــــنــه أحتوى على موضوعات متنوعة بين الشخصية والمحلية والعالمية وما يخص الأمة الإسلامية وما يخص العرب. الكتاب بسيط في إسلوبه عميق في أفكاره ملهم في جديد تناوله لأمور حياتية يومية علي مستوي الشخص والأمة والعالم. فقد اكتسبت شروق خواطرهه بتلقائية وحرارة لا يفسدها أو يؤثر في ترابطها تصنيفه المنطقي لها ما بين: خواطر للقلب والروح، وخواطر لتطوير الذات، وخواطر للعقل والفكر، وخواطر عن الأحداث. شروق محمود - سئالني احدهم: هل انت كاتب ؟فقلت له… كاتب ولكنني لا استطيع الكاتبةتصيبني الكأبةواصبح مثل طفلة مرتابةاو طفل تكسرت اللعابهاو رضيع سال لعابهكتابات تلو كتابات كذابة بدون مشاعر حساسة اصبحت كمجنون تجرد من ثيابة مثل شخص توفي في شبابهمثل ليث فقد انيابهمثل مراهق فقد اعز اصحابة مثل اشجار الذرة اذا حان صرابهمثل قطة تشعر بالبرد وتختبئ تحت عجلات الدبابة مثل طفل امام الطلاب ساله المدير فنسي جوابه مثل صاحب حافلة قد اعز ركّابهما هذه الكأبة….. من يوميات وخواطر خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : كتاب دڤـــــــنــه أحتوى على موضوعات متنوعة بين الشخصية والمحلية والعالمية وما يخص الأمة الإسلامية وما يخص العرب. الكتاب بسيط في إسلوبه عميق في أفكاره ملهم في جديد تناوله لأمور حياتية يومية علي مستوي الشخص والأمة والعالم. فقد اكتسبت شروق خواطرهه بتلقائية وحرارة لا يفسدها أو يؤثر في ترابطها تصنيفه المنطقي لها ما بين: خواطر للقلب والروح، وخواطر لتطوير الذات، وخواطر للعقل والفكر، وخواطر عن الأحداث. للكاتب/المؤلف : شروق محمود . دار النشر : دار اليانور للنشر الإلكتروني . سنة النشر : 2024م / 1445هـ . عدد مرات التحميل : 245 مرّة / مرات. تم اضافته في : الجمعة , 20 سبتمبر 2024م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شروق محمود Shorouk Mahmoud سئالني احدهم:
هل انت كاتب ؟
فقلت له…
كاتب ولكنني لا استطيع الكاتبة
تصيبني الكأبة
واصبح مثل طفلة مرتابة
او طفل تكسرت اللعابه
او رضيع سال لعابه
كتابات تلو كتابات كذابة
بدون مشاعر حساسة
اصبحت كمجنون تجرد من ثيابة
مثل شخص توفي في شبابه
مثل ليث فقد انيابه
مثل مراهق فقد اعز اصحابة
مثل اشجار الذرة اذا حان صرابه
مثل قطة تشعر بالبرد وتختبئ تحت عجلات الدبابة
مثل طفل امام الطلاب ساله المدير فنسي جوابه
مثل صاحب حافلة قد اعز ركّابه
ما هذه الكأبة…...