ما عاد العشق يوجعنا
لقد قويَ قلبي أكثر، عندما عاد لنقائه، بعدما أنهكه عشقٌ كاد أن يؤدي به للهلاك، أنا لست من الأشخاص الذين يفضلون عشقهم على كبريائهم، من أراد قلبًا أحب به كل شئ، ومن أراد الرحيل سيرحل لأهون الأسباب؛ لا تحزن على فراق أحدهم، من لم يتحملك في بداية الطريق كيف لك أن تستند عليه في نهايتة؟!
أحيانًا نحزن على عدم اكتمال البدايات التي أحببناها، ولا نعلم أن عدم اكتمالها هو أن نفيق من غيوبتنا، قبل أن نخوض في بحارٍ من الوجع لا نعلم عنها شيء
- من خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : ما عاد العشق يوجعنا
لقد قويَ قلبي أكثر، عندما عاد لنقائه، بعدما أنهكه عشقٌ كاد أن يؤدي به للهلاك، أنا لست من الأشخاص الذين يفضلون عشقهم على كبريائهم، من أراد قلبًا أحب به كل شئ، ومن أراد الرحيل سيرحل لأهون الأسباب؛ لا تحزن على فراق أحدهم، من لم يتحملك في بداية الطريق كيف لك أن تستند عليه في نهايتة؟!
أحيانًا نحزن على عدم اكتمال البدايات التي أحببناها، ولا نعلم أن عدم اكتمالها هو أن نفيق من غيوبتنا، قبل أن نخوض في بحارٍ من الوجع لا نعلم عنها شيء
للكاتب/المؤلف : . دار النشر : مؤسسة الولاء للنشر والتوزيع . سنة النشر : 2023م / 1444هـ . عدد مرات التحميل : 987 مرّة / مرات. تم اضافته في : الأربعاء , 22 فبراير 2023م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : . اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً.. تم ازالة الكتاب تلبية لرغبة الناشر بعدم نشر هذا الكتاب ،، يمكنكم شراؤه من دار النشر